في لقاء حضره حمدان بن محمد ومنصور بن زايد ومسؤولون إعلاميون محمد بن راشد: زايد زعيم عالمي للإنسـانية ولم أرَ في حياتي مثله
أخبار عربية, اخر الاخبار 12:59:00 م
دبي-وام
التقى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، مجموعة من رؤساء تحرير الصحف المحلية ومسؤولين إعلاميين، وذلك في أعقاب الاحتفال بتكريم المتميزين في الحكومة الاتحادية.
وتناول سموه خلال اللقاء العديد من الموضوعات المحلية والإقليمية والدولية، وأجاب عن العديد من الأسئلة، حول بعض الملفات الوطنية المهمة.
وتحدث سموه عن مؤسس الاتحاد، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، رحمه الله، وأهمية تخليد ذكرى ما كان يحبه زايد من عمل إنساني رائد، عبر يوم العمل الإنساني الإماراتي، وذلك بحضور سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة، وعدد من الوزراء والمسؤولين.
وفي بداية حديثه، وصف صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان بأنه زعيم عالمي للإنسانية.
وقال سموه: «عاشرت العديد من زعماء العالم على مدار العقود الماضية، لكنني لم أرَ في حياتي مثل إنسانية الشيخ زايد وتواضعه وحبه للخير وللناس، بمختلف مشاربهم».
وأضاف: «عندما نتحدث عن الشيخ زايد وقامته ورجولته وشهامته وقيادته، فإننا نحتاج إلى أمسيات ومجلدات، ومع ذلك، فإن أقل ما يمكن أن يقال عن هذا القائد الفذّ أنه زعيم للإنسانية وعنوانها».
وقال سموه: «بحمد الله، صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وإخوانه، ونحن جميعا، نسير على طريق ورؤية واحدة لرفعة وطننا وشعبنا وأمتنا».
ولفت سموه ـ خلال اللقاء ـ إلى المبادرة التي أطلقها من «دار الاتحاد»، بأن يكون التاسع عشر من شهر رمضان، وهو اليوم الذي يصادف وفاة المغفور له الشيخ زايد طيب الله ثراه، يوما للعمل الإنساني الإماراتي، تقوم خلاله المؤسسات وشرائح المجتمع كافة بإحياء ذكرى مؤسس مسيرة العطاء في البلاد، الذي غرس في شعبه الرحمة والخير والعمل الإنساني الكبير، وحوّل دولتنا إلى محطة عالمية للجود والإيثار، فهو يوم أيضا لتكريم قائد عربي وزعيم إنساني عالمي.
وشدد على أن الكل في دولتنا يعمل في خدمة اتحادنا، رجالا ونساء، وقد أثبتت المرأة في بلادنا أنها متفوقة ومثابرة ومجاهدة ومعطاءة، وهو أمر يدعو إلى الفخر، فالإمارات اليوم أصبحت من الأوائل عالميا في نسبة تعليم المرأة الجامعي، وهو ما يجعلها تتبوأ المراكز القيادية في مختلف الأعمال والمراكز.
وقال سموه إن إنسان الامارات، بفضل الدعم الذي قدمته القيادة، وصل إلى مراتب رفيعة من العلم والتأهيل والتدريب، وبات قادرا على تحقيق قدر أكبر من الفائدة لبلده وشعبه، وهو في الوقت نفسه يماثل، بل ويتفوق في بعض الأحيان، على نظيره من الكوادر في دول العالم المتقدم بالمعرفة والممارسة والخبرة والقيادة، والإنجازات التي حققتها دولة الإمارات شاهد حي على تقدم إنسان الإمارات وعلى مقدرته وكفاءته.
وأكد أن «ما حققته دولة الامارات من تقدم ورفعة وإنجازات ليس نهاية الطريق بل بدايته، وهذا جزء يسير من ما تطمح القيادة إلى تحقيقه وتصبو إليه في مختلف الميادين، فلدينا الإمكانات المالية، والبشرية، والمعرفية، لتحقيق أهداف شعبنا، وطموحاته الكبيرة، ومن المؤكد أننا سنصل إلى مبتغانا، لأننا نؤمن بوطننا، وشعبنا، ومقدراته».
وتطرق صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد خلال اللقاء، في معرض رده على أسئلة الإعلاميين، إلى التميز، واعتبره صفة ملازمة لقيادتنا وشعبنا. وقال: «إننا نحرص على تكريم المتميزين دائماً، لأنه واجب على القيادة، ولأنه يحفز الآخرين على السير على خطاهم، فالمكرمون من مختلف المؤسسات لم يأتوا إلى منصة التتويج صدفة، وإنما بذلوا جهدا مضاعفا، وحصلوا على توصيات اللجان التي راقبت عملهم واجتهاداتهم».
وشدد على أهمية الاحتفال بتكريم موظفي الحكومة المتميزين، معتبرا سموه أن هؤلاء هم فرق العمل التي أوصلت الامارات إلى ما هي عليه الآن من تقدم وازدهار، فالإنسان هو ثروة البلاد الحقيقية والأساسية، ونحن كقادة وحكومة سنواصل العمل لبناء إنسان الامارات وتطوير مهاراته وقدراته، وسنعمل ليل نهار للحفاظ على اتحادنا ومكتسباته.
وقال سموه في هذا السياق: كلنا بشر نحتاج إلى تحفيز وإلى قدوة ناجحة، وقصدنا من التكريم إخراج الإبداع لأن الركون إلى الروتين لا يوصلنا إلى أي مكان، ويقتل فينا العطاء، فالمميزون هم قادة المستقبل، وهم الذين ينيرون الطريق للآخرين للسير على دروب النجاح والتقدم والوصول إلى أعلى المراتب.
وأشار صاحب السمو إلى أن العمل لن يتوقف وسيستمر، إذ قال سموه: «مبادراتنا لن تتوقف، والتطوير سيظل مستمراً، والحمد لله اليوم أصبح العمل الاتحادي متطوراً ورائداً ومتفوقاً، ليس محليا فقط، بل حتى إقليمياً وعالمياً، وسنواصل في المرحلة المقبلة تثبيت نجاحاتنا والبناء عليها، ولدينا خطط ومبادرات اتحادية طموحة، ونمتلك الحماس الذي أصبح متأصلا في نفوس الجميع، لبناء دولتنا القوية بما يحقق النجاح والرفاهية والاستقرار لشعبنا المعطاء.
وتحدث صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم عن موضوع التوطين، حيث شدد على أهمية التوطين في مختلف جوانب العمل في الامارات، وقال إن التوطين أولوية للحكومة، وواجب عليها أن توفر فرص عمل للشباب بما يحقق الاستقرار للمجتمع، منوها سموه بالجهود التي يبذلها سمو الشيخ منصور بن زايد في هذا الملف، والدور الحيوي الذي يلعبه للارتقاء بعملية التوطين في القطاعين العام والخاص. وأكد أن المبادرات التي يشرف عليها سموه، والإنجازات التي تحققت حتى الآن، هي محل تقدير.
وقال سموه: «نعم أخذنا وقتنا في التطوير، وأصبح التطور في دولتنا سمة تلازمنا، وتشق الطريق لنا، وأنا أريد لشعب الإمارات أن يؤمن بالرقم واحد، وأن يسعى لتحقيقه، والوصول إليه، فهذا الإيمان يسهل علينا كقادة ودولة أن نكون في مقدمة دول العالم، وهو الهدف الكبير الذي يسعى اليه أخي صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد، رئيس الدولة، حفظه الله».
وردا على سؤال حول المستوى الذي وصل إليه التنسيق بين دول مجلس التعاون الخليجي، قال سموه: «منذ إنشاء منظومة دول المجلس في مطلع الثمانينات، وهي في تطور مستمر، لأن الجميع يؤمن بوحدة مصير شعوبنا ودولنا، ولمسنا على مدار السنوات الماضية تحسنا كبيرا في هذه المسيرة، بما يتوافق والكثير من تطلعات الشعوب».
وقال سموه في هذا السياق إن «دول الخليج بخير، وقيادتها ناجحة، أما أحداث (الربيع العربي)، فقد كانت حافزا لتطوير إمكاناتها، وبناء قدراتها، ومواجهة المتغيرات بحكمة واقتدار، بما يحقق الأمن والأمان لبلدانها إذ أدرك الجميع ماذا يعني الاستقرار»، مشيراً سموه إلى أن الإعلام قد يشير بين الحين والآخر إلى وجود اتجاهات متعددة بين دول المجلس، لكن الواقع يؤكد أن دول المجلس أصبحت الآن أكثر قرباً من بعضها، مقارنة بما قبل.
وأعرب سموه عن أمله أن يعود الاستقرار إلى الدول العربية، التي شهدت أحداث «الربيع العربي»، وقال: «نأمل أن تكون الدول العربية بخير، خصوصا مصر، نظراً لما تمثله من أهمية بالنسبة للعرب، وكذلك الدول العربية الأخرى، فهي عمقنا الاستراتيجي، وبعدنا التاريخي»، مشيرا سموه إلى وجود خبراء وعقلاء في هذه الدول، باستطاعتهم أن يعيدوا الاستقرار إلى بلدانهم، وهو ما سيتحقق في المستقبل، متمنين أن يكون هذا المستقبل قريبا بإذن الله تعالى.
وتناول سموه خلال اللقاء العديد من الموضوعات المحلية والإقليمية والدولية، وأجاب عن العديد من الأسئلة، حول بعض الملفات الوطنية المهمة.
وتحدث سموه عن مؤسس الاتحاد، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، رحمه الله، وأهمية تخليد ذكرى ما كان يحبه زايد من عمل إنساني رائد، عبر يوم العمل الإنساني الإماراتي، وذلك بحضور سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة، وعدد من الوزراء والمسؤولين.
وفي بداية حديثه، وصف صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان بأنه زعيم عالمي للإنسانية.
وقال سموه: «عاشرت العديد من زعماء العالم على مدار العقود الماضية، لكنني لم أرَ في حياتي مثل إنسانية الشيخ زايد وتواضعه وحبه للخير وللناس، بمختلف مشاربهم».
وأضاف: «عندما نتحدث عن الشيخ زايد وقامته ورجولته وشهامته وقيادته، فإننا نحتاج إلى أمسيات ومجلدات، ومع ذلك، فإن أقل ما يمكن أن يقال عن هذا القائد الفذّ أنه زعيم للإنسانية وعنوانها».
وقال سموه: «بحمد الله، صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وإخوانه، ونحن جميعا، نسير على طريق ورؤية واحدة لرفعة وطننا وشعبنا وأمتنا».
ولفت سموه ـ خلال اللقاء ـ إلى المبادرة التي أطلقها من «دار الاتحاد»، بأن يكون التاسع عشر من شهر رمضان، وهو اليوم الذي يصادف وفاة المغفور له الشيخ زايد طيب الله ثراه، يوما للعمل الإنساني الإماراتي، تقوم خلاله المؤسسات وشرائح المجتمع كافة بإحياء ذكرى مؤسس مسيرة العطاء في البلاد، الذي غرس في شعبه الرحمة والخير والعمل الإنساني الكبير، وحوّل دولتنا إلى محطة عالمية للجود والإيثار، فهو يوم أيضا لتكريم قائد عربي وزعيم إنساني عالمي.
وشدد على أن الكل في دولتنا يعمل في خدمة اتحادنا، رجالا ونساء، وقد أثبتت المرأة في بلادنا أنها متفوقة ومثابرة ومجاهدة ومعطاءة، وهو أمر يدعو إلى الفخر، فالإمارات اليوم أصبحت من الأوائل عالميا في نسبة تعليم المرأة الجامعي، وهو ما يجعلها تتبوأ المراكز القيادية في مختلف الأعمال والمراكز.
وقال سموه إن إنسان الامارات، بفضل الدعم الذي قدمته القيادة، وصل إلى مراتب رفيعة من العلم والتأهيل والتدريب، وبات قادرا على تحقيق قدر أكبر من الفائدة لبلده وشعبه، وهو في الوقت نفسه يماثل، بل ويتفوق في بعض الأحيان، على نظيره من الكوادر في دول العالم المتقدم بالمعرفة والممارسة والخبرة والقيادة، والإنجازات التي حققتها دولة الإمارات شاهد حي على تقدم إنسان الإمارات وعلى مقدرته وكفاءته.
وأكد أن «ما حققته دولة الامارات من تقدم ورفعة وإنجازات ليس نهاية الطريق بل بدايته، وهذا جزء يسير من ما تطمح القيادة إلى تحقيقه وتصبو إليه في مختلف الميادين، فلدينا الإمكانات المالية، والبشرية، والمعرفية، لتحقيق أهداف شعبنا، وطموحاته الكبيرة، ومن المؤكد أننا سنصل إلى مبتغانا، لأننا نؤمن بوطننا، وشعبنا، ومقدراته».
وتطرق صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد خلال اللقاء، في معرض رده على أسئلة الإعلاميين، إلى التميز، واعتبره صفة ملازمة لقيادتنا وشعبنا. وقال: «إننا نحرص على تكريم المتميزين دائماً، لأنه واجب على القيادة، ولأنه يحفز الآخرين على السير على خطاهم، فالمكرمون من مختلف المؤسسات لم يأتوا إلى منصة التتويج صدفة، وإنما بذلوا جهدا مضاعفا، وحصلوا على توصيات اللجان التي راقبت عملهم واجتهاداتهم».
وشدد على أهمية الاحتفال بتكريم موظفي الحكومة المتميزين، معتبرا سموه أن هؤلاء هم فرق العمل التي أوصلت الامارات إلى ما هي عليه الآن من تقدم وازدهار، فالإنسان هو ثروة البلاد الحقيقية والأساسية، ونحن كقادة وحكومة سنواصل العمل لبناء إنسان الامارات وتطوير مهاراته وقدراته، وسنعمل ليل نهار للحفاظ على اتحادنا ومكتسباته.
وقال سموه في هذا السياق: كلنا بشر نحتاج إلى تحفيز وإلى قدوة ناجحة، وقصدنا من التكريم إخراج الإبداع لأن الركون إلى الروتين لا يوصلنا إلى أي مكان، ويقتل فينا العطاء، فالمميزون هم قادة المستقبل، وهم الذين ينيرون الطريق للآخرين للسير على دروب النجاح والتقدم والوصول إلى أعلى المراتب.
وأشار صاحب السمو إلى أن العمل لن يتوقف وسيستمر، إذ قال سموه: «مبادراتنا لن تتوقف، والتطوير سيظل مستمراً، والحمد لله اليوم أصبح العمل الاتحادي متطوراً ورائداً ومتفوقاً، ليس محليا فقط، بل حتى إقليمياً وعالمياً، وسنواصل في المرحلة المقبلة تثبيت نجاحاتنا والبناء عليها، ولدينا خطط ومبادرات اتحادية طموحة، ونمتلك الحماس الذي أصبح متأصلا في نفوس الجميع، لبناء دولتنا القوية بما يحقق النجاح والرفاهية والاستقرار لشعبنا المعطاء.
وتحدث صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم عن موضوع التوطين، حيث شدد على أهمية التوطين في مختلف جوانب العمل في الامارات، وقال إن التوطين أولوية للحكومة، وواجب عليها أن توفر فرص عمل للشباب بما يحقق الاستقرار للمجتمع، منوها سموه بالجهود التي يبذلها سمو الشيخ منصور بن زايد في هذا الملف، والدور الحيوي الذي يلعبه للارتقاء بعملية التوطين في القطاعين العام والخاص. وأكد أن المبادرات التي يشرف عليها سموه، والإنجازات التي تحققت حتى الآن، هي محل تقدير.
وقال سموه: «نعم أخذنا وقتنا في التطوير، وأصبح التطور في دولتنا سمة تلازمنا، وتشق الطريق لنا، وأنا أريد لشعب الإمارات أن يؤمن بالرقم واحد، وأن يسعى لتحقيقه، والوصول إليه، فهذا الإيمان يسهل علينا كقادة ودولة أن نكون في مقدمة دول العالم، وهو الهدف الكبير الذي يسعى اليه أخي صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد، رئيس الدولة، حفظه الله».
وردا على سؤال حول المستوى الذي وصل إليه التنسيق بين دول مجلس التعاون الخليجي، قال سموه: «منذ إنشاء منظومة دول المجلس في مطلع الثمانينات، وهي في تطور مستمر، لأن الجميع يؤمن بوحدة مصير شعوبنا ودولنا، ولمسنا على مدار السنوات الماضية تحسنا كبيرا في هذه المسيرة، بما يتوافق والكثير من تطلعات الشعوب».
وقال سموه في هذا السياق إن «دول الخليج بخير، وقيادتها ناجحة، أما أحداث (الربيع العربي)، فقد كانت حافزا لتطوير إمكاناتها، وبناء قدراتها، ومواجهة المتغيرات بحكمة واقتدار، بما يحقق الأمن والأمان لبلدانها إذ أدرك الجميع ماذا يعني الاستقرار»، مشيراً سموه إلى أن الإعلام قد يشير بين الحين والآخر إلى وجود اتجاهات متعددة بين دول المجلس، لكن الواقع يؤكد أن دول المجلس أصبحت الآن أكثر قرباً من بعضها، مقارنة بما قبل.
وأعرب سموه عن أمله أن يعود الاستقرار إلى الدول العربية، التي شهدت أحداث «الربيع العربي»، وقال: «نأمل أن تكون الدول العربية بخير، خصوصا مصر، نظراً لما تمثله من أهمية بالنسبة للعرب، وكذلك الدول العربية الأخرى، فهي عمقنا الاستراتيجي، وبعدنا التاريخي»، مشيرا سموه إلى وجود خبراء وعقلاء في هذه الدول، باستطاعتهم أن يعيدوا الاستقرار إلى بلدانهم، وهو ما سيتحقق في المستقبل، متمنين أن يكون هذا المستقبل قريبا بإذن الله تعالى.
الكاتب صوت الناس الاخبارية
on 12:59:00 م.
يندرج تحت تصنيف
أخبار عربية,
اخر الاخبار
.
يمكنك متابعة هذا الموضوع عبر RSS 2.0